المشاركة في الدورة التقليدية من بيت فاجي إلى داخل أسوار القدس

بمناسبة أحد الشعانين

by Hana
هي القدس، قطعة من القلب، ونعتبرها جزءاً مهماً من الواجب،
وبالرغم من الأوضاع التي يعيشها شعبنا، لم يمرّ بها التاريخ البشري أبداً، ولكننا نؤمن بأن النور قادم، لا محالة.
هي القدس، أرض الآلام، وهي أيضاً أرض القيامة، وفي أحد الشعانين شاركنا اخوتنا في مجموعة كشافة كاثوليك العرب والمؤمنين في الدورة التقليدية من بيت فاجي إلى داخل أسوار القدس، لنؤكّد دوماً واجبنا ووعدنا الكشفي رغم الألم الذي نعيشه، آملين أن يكون النور القادم من القدس، بعد درب الآلام، سبيلاً نحو حرية نتمناها، ونعيش معاً الفرح والأعياد في القدس وبيت لحم وكلّ مكان.
رغم كلّ شيء، الا اننا نتمنى دوماً أن يكون الغد والقادم أفضل، كلّ عام وأنتم بخير.

You may also like