443

هي تلك النبيلة والجليلة، الراسخة والثابتة، علامة الحياة ورمز الأصالة، البصمة الأولى للزمان والمكان، في موسمها نستعيد تلك الذكريات الجميلة، ونعقد العزم على القيام بواجبنا في قطف ثمارها.
أفرادٌ من عدّة أقسام يقومون بما اعتادوا عليه سنوياً، وينضمّ إليهم هذا العام أشبالٌ وزهرات، يتطوّعون لقطف ثمار الزيتون في حقول الجمعية الأنطونية، ليؤكّدوا بأنّ العمل التطوعي هو خيارنا الدائم، به نخدم ونقدّم يدَ العون والمساعدة.







